کد مطلب:119051 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:199
[صفحه 681] (و قد مضی هذا الكلام فیما تقدم بروایه تخالف هذه الروایه) و المقدار: القدر، و التقدیر تقدیر العبد لنفسه و تدبیرها لها، و ذلك للجهل باسرار القدر فربما ظن ما هو آفه و سبب للهلاك مصلحه. و قد سبق شرحه.
صفحه 681.